( ( قبل زوار أخوها ) )
.........................
زينب لا اتهقاها في قبرها
تظل بالأربعين اوراقده اتكون
زينب من قبل تمشي المواكب
بلا قلب اطلعت تمشي ولا اظعون
تسير اعلى الدرب هاللي انسبت بيه
وشمر واسنان هودجها يسوقون
ابعبايتها الكلتها النار تمشي
امچتل جدمها وامچتله لمتون
زينب جدمها وارم إلى اليوم
من قطع الفيافي يوم يُسبون
زينب دمعها جف لكن ادموم
صارت تهل دمعتها امن لعيون
زينب غير هيكلها ترى صار
محنية ظهر شابت بلشجون
زينب وصّلت قبل المواكب
قبل زوار أخوها ما يوصلون
زينب ما أظن بالشام تقعد
وليلة لربعين اتفوتها اظنون
شتسوي ابقبرها تظل زينب
والزوار عدها ما يوصلون
تدري كربلا كعبة الزوار
عشرين ابصفر فيها يحجّون
تدري الكربلا راحوا ملايين
عشاق الحسين حسين ايلبّون
مشايه يقطعوا ابرور وادروب
حتى اطفال وياهم يمشّون
زينب چيف تقعد في قبرها
لا والله أظنها ابقلب محزون
راحت كربلا تمشي إلى حسين
تريد اتشوف زواره من ايجون
عد قبر الأخو راحت تصلي
صلاة الليل والعالم يطوفون
عنده تركع وتسجد وتدعو
وتقرا ازيارته ويّا اليزورون
قلدناچ يالحورا الزياره
ونسألچ الدعآ ياربّة الصون
*************************
١٤ / ٢ / ١٤٣٦ / هـ
أم جمال خواهر
( كربلاء المقدسة )
.........................
زينب لا اتهقاها في قبرها
تظل بالأربعين اوراقده اتكون
زينب من قبل تمشي المواكب
بلا قلب اطلعت تمشي ولا اظعون
تسير اعلى الدرب هاللي انسبت بيه
وشمر واسنان هودجها يسوقون
ابعبايتها الكلتها النار تمشي
امچتل جدمها وامچتله لمتون
زينب جدمها وارم إلى اليوم
من قطع الفيافي يوم يُسبون
زينب دمعها جف لكن ادموم
صارت تهل دمعتها امن لعيون
زينب غير هيكلها ترى صار
محنية ظهر شابت بلشجون
زينب وصّلت قبل المواكب
قبل زوار أخوها ما يوصلون
زينب ما أظن بالشام تقعد
وليلة لربعين اتفوتها اظنون
شتسوي ابقبرها تظل زينب
والزوار عدها ما يوصلون
تدري كربلا كعبة الزوار
عشرين ابصفر فيها يحجّون
تدري الكربلا راحوا ملايين
عشاق الحسين حسين ايلبّون
مشايه يقطعوا ابرور وادروب
حتى اطفال وياهم يمشّون
زينب چيف تقعد في قبرها
لا والله أظنها ابقلب محزون
راحت كربلا تمشي إلى حسين
تريد اتشوف زواره من ايجون
عد قبر الأخو راحت تصلي
صلاة الليل والعالم يطوفون
عنده تركع وتسجد وتدعو
وتقرا ازيارته ويّا اليزورون
قلدناچ يالحورا الزياره
ونسألچ الدعآ ياربّة الصون
*************************
١٤ / ٢ / ١٤٣٦ / هـ
أم جمال خواهر
( كربلاء المقدسة )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق